الجزء السابع من كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني بتحقيق فضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وقد اعتمد الشيخ على رواية صحيح البخاري عن أبي ذر الهروي عن مشايخه الثلاثة: السرخسي والمستملي والكشميهني، وقد استوعب هذا الجزء: من كتاب فضائل الصحابة إلى كتاب المغازي (الأحاديث: من 3524 إلى 4292).
الجزء الأول من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد وضع فيه الشيخ مقدمة للتفسير ثم فسر سورة الفاتحة وشرع في تفسير سورة البقرة وقطع شوطا فيها حتى قوله تعالى {وأتموا الحج والعمرة لله}.
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مؤسسة علوم القرآن) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنفال وفسر سورة التوبة إلى نهايتها.
المجلد السادس من كتاب فقه الإسلام شرح بلوغ المرام للحافظ ابن حجر العسقلاني وقد استوعب المجلد السادس: تتمة كتاب البيوع – بداية كتاب النكاح.
الجزء السادس من كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني بتحقيق فضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وقد اعتمد الشيخ على رواية صحيح البخاري عن أبي ذر الهروي عن مشايخه الثلاثة: السرخسي والمستملي والكشميهني، وقد استوعب هذا الجزء: من كتاب الجهاد والسير إلى كتاب الأنبياء (الأحاديث: من 2694 إلى 3523).
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنعام وفسر سورة الأعراف وبدأ في تفسير سورة الأنفال إلى قوله تعالى {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}.
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مؤسسة علوم القرآن) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنعام وفسر سورة الأعراف وبدأ في تفسير سورة الأنفال إلى قوله تعالى {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}.
المجلد الخامس من كتاب فقه الإسلام شرح بلوغ المرام للحافظ ابن حجر العسقلاني وقد استوعب المجلد الخامس: كتاب البيوع إلى باب الغصب.
الجزء الخامس من كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني بتحقيق فضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وقد اعتمد الشيخ على رواية صحيح البخاري عن أبي ذر الهروي عن مشايخه الثلاثة: السرخسي والمستملي والكشميهني، وقد استوعب هذا الجزء: من كتاب الحرث إلى كتاب الوصايا (الأحاديث: من 2253 إلى 2693).
الجزء الرابع من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة النساء وأتم تفسير سورة المائدة وبدأ في تفسير سورة الأنعام إلى قوله تعالى {قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا}.
