تناقض القادياني في مسألة نزول المسيح
يقول (القادياني) في ص47 مكتوب أحمد: وقد سمعتم أنا قائلون بنزول المسيح، والمقرون به بالبيان الصريح، وأنه حق واجب ولا ينبغي لنا ولا لأحد أن يعرض عنه كالمفسدين، أو يمتعض من قبوله كالمتكبرين.
ويقول في ص11 حمامة البشرى: وكنت أظن بعد هذه التسمية أن المسيح أن المسيح الموعود خارج وما كنت أظن أنه أنا حتى ظهر السر المخفي الذي أخفاه الله على كثير من عباده ابتلاء من عنده، وسماني ربي عيسى ابن مريم في إلهام من عنده، قال: يا عيسى إني متوفيك ورافعك إليَّ ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين كفروا إلى يوم القيامة، أنا جعلناك عيسى ابن مريم، وأنت مني بمنزلة لا يعلمها الخلق، وأنت مني بمنزلة توحيدي وتفريدي، وأنك اليوم لدنيا مكين أمين.
ويقول في ص41 من هذا الكتاب: وقالوا إن المسيح ينزل من السماء ويقتل الدجال ويحارب النصارى، فهذه الآراء كلها قد نشأت من سوء الفهم وقلة التدبير في كلمات خاتم النبيين.
الأديان والفرق: ص109-110
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق