تحريف القادياني للقرآن بدعوى الإلهام
يقول الغلام: في ص10 -حمامة البشرى-: (قال: يا أحمد بارك الله فيك، ما رميت إذ رميت ولكن الله رمى، لتنذر قوماً ما أنذر آباؤهم، ولتستبين سبيل المجرمين.
وقال: قل إن افتريته فعلي إجرامي، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، لا مبدل لكلمات الله، وأنا كفيناك المستهزئين)
ويقول في ص80 –الاستفتاء-: قل جاءكم نور من الله فلا تكفروا إن كنتم مؤمنين، أم تسألهم من خرج فهم من مغرم مثقلون، بل أتيناهم بالحق فهم للحق كارهون، تلطف بالناس وترحم عليهم، أنت فيهم بمنزلة موسى، واصبر على ما يقولون، لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين، لا تقف ما ليس لك به علم، ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون، واصنع الفلك بأعيننا ووحينا، إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله، يد الله فوق أيديهم، وإذ يمكر بك الذي كفر، أوقد لي يا هامان لعلي أطلع إلى إله موسى وإني لأظنه من الكاذبين، تبت يدا أبي لهب وتب، ما كان له أن يدخل فيها إلا خائفاً، وما أصابك فمن الله.
الأديان والفرق: ص117-118
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق