دعاوى علي محمد الشيرازي المتناقضة الباطلة
أعلن علي محمد الشيرازي –بتسويل حسين البشروئي وتدبير الجاسوس الروسي كنياز دالكوركي- أنه باب إلى المهدي المنتظر، ثم لم يلبث البشروئي أن حوله من (باب المهدي) إلى المهدي نفسه، وأطلق عليه "قائم الزمان".
ثم اندفع البشروئي يجو القرى والأمصار يبشر بظهور القائم دون أن يذكر شيئاً عن اسمه أو مكانه حماية للباب أو للمهدي من أيدي رجال الحكومة.
وانضم إليه في ذلك رجل يقال له: محمد علي البارفروشي الذي لقب لديهم بالقدوس، ورجل آخر يقال له: علي البسطامي، وآخر يقال له: يحيى الدارابلي الذي لقب لديهم بالوحيد حتى بلغ عدد المنضمين لهذه الدعوة الكاذبة سبعة عشر رجلاً وامرأة وهي الملقبة لديهم بقرة العين، وتوجهوا إلى بوشهر.
واجتمعوا بزعيمهم الجديد (الباب) وصاروا معه تسعة عشر شخصاً فلذلك قرر أن يجعل عدة الشهور تسعة عشر شهراً، والشهر تسعة عشر يوماً، واعتبر اليوم الذي أعلن فيه دعوته يوم ( 5 من جمادى الأولى سنة 1260ه) هو بدء التاريخ، ثم جمع جملاً متناقضة مملوءة بالسفسطات والأكاذيب وجعلها أساس دينه الجديد وسماها البيان.
الأديان والفرق: ص133-134
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (2 تعليق) إضافة تعليق
(منذ حوالي شهر) إضافة رد
<a href=https://enhanceyourlife.mom/>priligy review</a> This is a relatively rare condition with clinical data limited only to case reports
(منذ حوالي سنة) إضافة رد
Because cross reactivity between aspirin and other NSAIDs has been reported in such aspirin sensitive patients, DICLOFENAC EPOLAMINE TOPICAL PATCH 1 <a href=https://finasteride.one>cheap propecia online uk</a>