زواج النبي صلى الله عليه وسلم من زينب بنت جحش؛ لإبطال التبني

حيث كانوا يجعلون المتبني بمنزلة الابن من الصلب، وقد أوضح الله في محكم كتابه هذه الحكمة حيث قال: {فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا}.
القصص الحق من سيرة سيد الخلق: ص273