تخطى إلى المحتوى

ما ذكر من شِعر آدم لما قتل قابيل أخاه هابيل لا يصح

لا ينبغي لمن ينتسب للعلم أن ينسب مثله لآدم -عليه السلام-؛ لأنه لم ينقل عن خبر معصوم، ولا يدعي أحد صحة سند فيه، وهذا الشعر المزعوم هو:

تغيرت البلادُ ومن عليها     فوجه الأرض مغبرٌّ قبيح

تغير كلُّ ذي لونٍ وطعمٍ     وقلّ بشاشة الوجه المليح.

قصص الأنبياء: ص36-37