مناسبة الآيات والسور لما قبلها وما بعدها
المعروف في كتاب الله عز وجل أنه عندما يسوق الآيات قد يسوق مثل غزوة بدر في سورة الأنفال، ولكن يتخلل السياق عندما يسوق هذه الآيات الكريمات المباركات مع أن كل آية ما أقول كل سورة، كل سورة في كتاب الله لا شك أنها آخذة بحجج أختها التي تليها، يعني قد تكوزن السورة مكية والسورة [الي] بعدها مدنية، مثل سورة الأعراف مكية وبعدها سورة الأنفال [الي] أنا قرأت فيها الآيات هذه مدنية، ومع ذلك ختام سورة الأنفال.، السورة المكية [الي] قبلها مرتبط كل الارتباط والتوثيق بأول سورة الأنفال، فكل سورة مرتبطة بالسورة التي تليها، قد تكون مكية، قد يكون بين السورة الأولى والسورة الثانية والسورة التي تليها عشرين سنة أو خمسة عشر سنة، ونزلت على من؟ على الأمي الذي ما قرأ كتابًا ولا خطّه بخط، كما قال {وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ (48) بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ}.
تجد كل آية من القرآن ما أقول [الحين] قلت كل سورة مرتبطة بالسورة التي تليها والسورة التي قبلها، لكن كل آية من كتاب الله مرتبطة بالآية التي بعدها وبالآية التي قبلها، مع أنه في ظاهر..، يعني عندما [....] الإنسان [الي] ما هو متمعن ولا متمحص ولا متحقق ولا متضلع في اللغة العربية [....] كتاب الله يمكن ما يجد يعني المناسبة ظاهرة، ما يجد المناسبة ظاهرة.
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق