تخطى إلى المحتوى

ضرورة استغناء صاحب الدعوة عما في أيدي الناس

ولما كان أبو طالب مقلًّا فقيرًا، فأحبَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يعمل عملًا يعاونه في نفقته ومن يعول، فصار يرعى الغنم لأهل مكة على قراريط.

القصص الحق في سيرة سيد الخلق: ص25