تخطى إلى المحتوى

نصيب المرأة من الميراث في ظل الإسلام

{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا}.

بهذا تقرر لهن نصيب في الميراث، بعد أن كن نصيباً من الميراث، وأصبحن مالكات بعد أن كن كالمملوكات، ثم انظر –يرعاك الله- إلى قوله سبحانه وتعالى: {مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ} [النساء: 7]، حتى لا يختص الرجال بأدوات الموتى من الرجال، بل صار للأنثى حق في عباءة الرجل وسيفه، وعمامته وعصاه!

حقوق المرأة في الإسلام: ص20