المراد بالصلاة موضع الصلاة، وهو المسجد

{لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا}، إذ المراد بالصلاة موضع الصلاة، وهو المسجد، كما قال سبحانه وتعالى: {لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ}، والمراد بالصلوات مواضعها.
أحكام فقهية في قضايا معاصرة: ص12