الحج الأكبر هو الحج إلى قاديان

نشرت صحيفة (الفضل) في عدد 1848 من المجلد العاشر: إن الذي يزور قبة المسيح الموعد البيضاء يساهم في البركات التي تختص بقبة النبي الخضراء في المدينة، فما أشقى الرجل الذي يحرم نفسه من التمتع في الحج الأكبر إلى قاديان.
وجاء في صحيفة الفضل، المجلد العشرين، عدد23: إن المراد بالمسجد الأقصى في قوله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}، هو مسجد قاديان.
ويقول الغلام: وإني أنا الحجر الأسود الذي وضع له القبول في الأرض، والناس بمسه يتبركون. ص42 –الاستفتاء-.
الأديان والفرق: ص116-117