الأخوة في قوله: {إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ}، أُخوَّة الخلطة والمصاحبة لا أخوة النسب

والمراد من الأخوة في قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ} [الشعراء: 161]، هي الخطلة والمصاحبة، لا أخوة الدين أو النسب أو السلوك.
تهذيب التفسير وتجريد التأويل: ص221