جواز نسخ القرآن بالقرآن، والسنة المتواترة بالمتواترة، وخبر الآحاد بمثله

لا خلاف بين أهل العلم في جواز نسخ القرآن بالقرآن، ونسخ السنة المتواترة بالسنة المتواترة، ونسخ خبر الآحاد بخبر الآحاد.
فالأول كعدة المتوفي عنها زوجها، والثاني لا يكاد يوجد، والثالث كحديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها).
إمتاع العقول بروضة الأصول: ص31