تخطى إلى المحتوى

قد يورد الأمر بصيغة الاستفهام للمبالغة أو التقريع

وقوله عز وجل: {فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ}، استفهام، والمراد به الأمر، أي: فاشكروني على ذلك، وإنما أورد الأمر بصيغة الاستفهام للمبالغة أو التقريع.

تفسير آيات الأحكام: ص168