تخطى إلى المحتوى

قوله تعالى عن محمد: {رَسُولَكُمْ} [البقرة: 108]، يفيد التنصيص على أنه رسول إلى بني إسرائيل وغيرهم من الأمم

وقوله تعالى: {رَسُولَكُمْ} [البقرة: 108]، يفيد التنصيص على أن محمداً رسول الله إلى بني إسرائيل وغيرهم من الأمم، كما أنه رسول الله إلى العرب، فهو المبعوث للناس كافة بشيراً ونذيرا صلوات الله وسلامه عليه إلى يوم الدين.

تهذيب التفسير وتجريد التأويل: ص240