الفائدة المائة وخمسة وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن المراد بالكتاب في قوله: {وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ} جميع الكتب المنزلة.
الفائدة المائة وثلاثة وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن ليس المراد من قوله تعالى: {فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ}، إثبات صبر لهم.
الفائدة المائة وأربعة وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول لفظ البر إذا أطلق في الكتاب والسنة صار مرادفاً لمسمى الدين والإيمان والتقوى.
الفائدة المائة واثنان وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن مذهب أهل السنة في الوعيد الوارد على المعاصي التي دون الكفر.
الفائدة المائة وواحد وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول ثبوت صفة الكلام لله تبارك وتعالى.
الفائدة المائة وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قوله تعالى: {وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا} ليس شرطًا للوعيد.
الفائدة المائة وتسعة وثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن كل وعيد على معصية بلفظ عام؛ فإنه يعم جميع مرتكبي هذه المعصية.
الفائدة المائة وثمانية وثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن من كمال الشريعة وشمولها أن الضرورات تبيح المحظورات.
الفائدة المائة وسبعة وثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن تخصيص لحم الخنزير بالذكر مع أن المحرم شحمه ولحمه إشارة لمعجزة علمية لا يعرفها العرب.
الفائدة المائة وستة وثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن ترك المشتبهات يحمي الإنسان من الوقوع في المهالك.
