"مَن" في قوله: {وَمَنِ اتَّبَعَكَ} في موضع نصب لا رفع؛ لما يوهم من معنى فاسد
اللطيفة السبعون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول "مَن" في قوله: {وَمَنِ اتَّبَعَكَ} في موضع نصب لا رفع؛ لما يوهم من معنى فاسد.
اللطيفة السبعون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول "مَن" في قوله: {وَمَنِ اتَّبَعَكَ} في موضع نصب لا رفع؛ لما يوهم من معنى فاسد.
اللطيفة التاسعة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن الله وحده هو القادر على تأليف القلوب وجمعها على الحب في الله.
اللطيفة الثامنة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول ما ينبغي أن يكون عليه المؤمن من الثقة بالله تعالى.
اللطيفة السابعة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول فضل النفقة في جهاد أعداء الله.
اللطيفة السادسة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول وجوب الإعداد والتهيؤ لقتال الأعداء بكل ما يمكن.
اللطيفة الخامسة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أنه ينبغي للمسلم بعد التوكل على الله الأخذ بالأسباب.
اللطيفة الخامسة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أنه ينبغي للمسلم بعد التوكل على الله الأخذ بالأسباب.
اللطيفة الرابعة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قطع أطماع أعداء الله في توهم إطفاء نور الله.
اللطيفة الثالثة والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قوله تعالى: {وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ} مثل أعلى في الوفاء والابتعاد عن شبهة الخيانة.
اللطيفة الثانية والستون من تفسير سورة الأنفال من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول إن شر ما دب على الأرض من البرية عند الله هم الكافرون بالله ورسله.