تخطى إلى المحتوى

استئصال الله للأمم السابقة لعلمه أنهم لن يؤمنوا أبدا

اللطيفة الخامسة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول استئصال الله للأمم السابقة لعلمه أنهم لن يؤمنوا أبدا.

شر قلوب الخلق هو القلب الغافل الجاحد لآلاء الله

اللطيفة الرابعة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن شر قلوب الخلق هو القلب الغافل الجاحد لآلاء الله.

المراد بمكر الله ما يستدرج به أعداءه من النعم ثم أخذهم بغتة

اللطيفة الثالثة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بمكر الله ما يستدرج به أعداءه من النعم ثم أخذهم بغتة.

كل أمة انقادت لله فاضت عليها الخيرات وعمَّها الأمن والاستقرار

اللطيفة الثانية والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول كل أمة انقادت لله فاضت عليها الخيرات وعمَّها الأمن والاستقرار.

قوله: {حَتَّى عَفَوْا} أي: كثروا

اللطيفة الواحدة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول معنى قوله: {حَتَّى عَفَوْا} أي: كثروا.

تكذيب الرسل يفضي إلى الابتلاء بالشدة

اللطيفة الثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن تكذيب الرسل يفضي إلى الابتلاء بالشدة.

من اختار الكفر وأصر عليه لا يستحق أن يُحْزن عليه

اللطيفة التاسعة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من اختار الكفر وأصر عليه لا يستحق أن يُحْزن عليه.

فائدة تكرار: {الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا}

اللطيفة الثامنة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول فائدة تكرار: {الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا}.

المشيئة في قوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} مشيئة كونية قدرية

اللطيفة السابعة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المشيئة في قوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} مشيئة كونية قدرية.

المراد بالعَوْد في قوله: {أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا} الصيرورة، أي: لتصيرن في ملتنا

اللطيفة السادسة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بالعَوْد في قوله: {أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا} الصيرورة، أي: لتصيرن في ملتنا.