عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم
اللطيفة السادسة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم.
اللطيفة السادسة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم.
اللطيفة الخامسة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول التعبير البلاغي عن وصف عمل قوم لوط: {إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ}؛ للتنفير منهم.
اللطيفة الرابعة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن الرسل يبدؤون قومهم بعد دعوتهم إلى توحيد الله بنهيهم عن أكبر جرائمهم.
اللطيفة الثالثة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن الأخوة في قوله: {إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ}، أُخوَّة الخلطة والمصاحبة لا أخوة النسب.
اللطيفة الثانية والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن قوم لوط لم يكن لهم اسم معروف يجمعهم كعاد وثمود ومدين؛ لذلك جاء التعبير البلاغي بقوله: {وَلُوطًا}.
اللطيفة الواحدة والستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن عقر الناقة أسند لجميعهم مع أن الذي عقرها واحد؛ لأنهم جميعاً راضون بعقرها.
اللطيفة الستون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن إضافة الناقة إلى الله هي من إضافة الخلق إلى الخالق.
اللطيفة التاسعة والخمسون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول فائدة التعبير بــ: (قَدْ وَقَعَ) في قوله: {قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ} لتحقيق مجيئه.
اللطيفة الثامنة والخمسون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول الفرق بين قول نوح: {وَأَنْصَحُ لَكُمْ}، وقول هود: {وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ}.
اللطيفة السادسة والخمسون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قوله تعالى: {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا}، أي: واحدا منهم في النسب.