قضاء الله بجعل الأرض مستقرا لآدم وذريته مقدَّرٌ قبل خلق السماوات والأرض
اللطيفة السادسة عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قضاء الله بجعل الأرض مستقرا لآدم وذريته مقدَّرٌ قبل خلق السماوات والأرض.
اللطيفة السادسة عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قضاء الله بجعل الأرض مستقرا لآدم وذريته مقدَّرٌ قبل خلق السماوات والأرض.
اللطيفة الرابعة عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قضاء الله الكوني بهبوط آدم وإبليس إلى الأرض؛ لتحقق العداوة في الله.
اللطيفة الخامسة عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن العداوة بين آدم وإبليس وذريتهما ثابتة مستقرة لا تزول ألبتة.
اللطيفة الثالثة عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من خُلق المؤمن إذا وقع في مخالفة سارع إلى التوبة والإنابة.
اللطيفة الثانية عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول عدم الاغترار بالأمن والراحة.
اللطيفة الحادية عشر من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن كل من انقاد للشيطان فقد توعده الله بأن يجعله فيمن تمتلئ بهم جهنم.
اللطيفة العاشرة من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن إبليس من الذين أُجِّل موتهم فلا يموت إلا عند النفخة الأولى التي يصعق بها من في السموات والأرض.
اللطيفة التاسعة من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول الضمير في قوله: {فَاهْبِطْ مِنْهَا}، راجع إلى المنزلة والرحمة التي كان فيها من الملكوت الأعلى مع الملائكة.
اللطيفة الثامنة من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قياس إبليس تفضيله على آدم وبيان بطلانه.
اللطيفة السابعة من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول المقصود من قوله: {وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ} خلق آدم وتصويره، وإن نسب الخلق والتصوير للمخاطبين.