الفائدة مائة وخمسة وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه ليس في قوله: {فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ} ما يدل على أن رسول الله قد تتأتى منه الشهادةُ معهم.

الفائدة مائة وأربعة وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول احتجاج المشركين بالمشيئة على وجه التكذيب للرسول لا التوحيد.

الفائدة مائة وثلاثة وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه يحتج بالقدر على المصايب لا المعايب.

الفائدة مائة وواحد وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول فائدة التقييد (باللحم) في قوله: {أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ}؛ للإشارة إلى أنه نجس العين.

الفائدة مائة واثنان وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول الإشارة في قوله: {ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ} للتحريم الذي ألزم الله -عز وجل- به بني إسرائيل؛ عقوبة لهم.

الفائدة مائة وعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول مناط الحل والحرمة هو الوحي.

الفائدة مائة وتسعة عشر من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول سر التعبير بإنكار المفعول في قوله: {قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ}.

الفائدة مائة وثمانية عشر من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن في قوله: {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ}، لماذا لم يقل: فمن أظلم منكم؟

الفائدة مائة وسبعة عشر من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول سر التعبير بـ(أم) في قوله: {أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا} التي ترد بمعنى: (بل) للإضراب.

الفائدة مائة وستة عشر من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول سر التعبير بإنكار المفعول في قوله: {قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ}.