تخطى إلى المحتوى

الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر

اللطيفة الرابعة والتسعون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر.

اشتراك اليهود مع المنافقين في همز الإسلام ولمزه

اللطيفة الثالثة والتسعون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول اشتراك اليهود مع المنافقين في همز الإسلام ولمزه.

الوعيد الشديد لمن يشاق الله ورسوله

اللطيفة الثانية والتسعون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول الوعيد الشديد لمن يشاق الله ورسوله.

رضا النبي مندرج تحت رضا الله تبارك وتعالى

اللطيفة الواحدة والتسعون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن رضا النبي مندرج تحت رضا الله تبارك وتعالى.

قوله: {يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ} عدّى فعل الإيمان إلى الله بالباء وعداه إلى المؤمنين باللام، لأن الإيمان بالله يقتضي التصديق المطلق به عز وجل

اللطيفة التسعون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قوله: {يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ} عدّى فعل الإيمان إلى الله بالباء وعداه إلى المؤمنين باللام، لأن الإيمان بالله يقتضي التصديق المطلق به عز وجل.

النبي لا يستمع إلا لما فيه صلاح العباد وما يعود عليهم بالخير والنفع

اللطيفة التاسعة والثمانون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن النبي لا يستمع إلا لما فيه صلاح العباد وما يعود عليهم بالخير والنفع.

في قوله: {فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ}، بيان مصدر وجوبها، والمستحقين لها

اللطيفة الثامنة والثمانون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن في قوله: {فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ}، بيان مصدر وجوبها، والمستحقين لها.

من مصارف الزكاة: تحرير الرقاب من الرق

اللطيفة السادسة والثمانون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من مصارف الزكاة: تحرير الرقاب من الرق.

من مصارف الزكاة: العاملين عليها بشرط أن لا يكونوا من آل البيت

اللطيفة الخامسة والثمانون من تفسير سورة التوبة من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من مصارف الزكاة: العاملين عليها بشرط أن لا يكونوا من آل البيت.