حكم المعاهدات مع اليهود
0:00
0:00
السؤال
إذا رجعنا إلى كتب السيرة لوجدنا فيها أن رسول الله عند المعاهدة عقد المعاهدة باليهود ثم خانوه وحاربهم الرسول ، وطردهم من هذه البقعة ثم لا معاهدة بعده.
الجواب
كتب السيرة تَنص على أنه عاهد، ثم عاهد، وقد جاء في القرآن ما دل العهد ﴿أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ﴾[البقرة: 100]. وهذا بنص القرآن.