تخطى إلى المحتوى

من أهداف القصص القرآني: التثبيت والعظة والاعتبار والهداية

من أهداف القصص القرآني: التثبيت والعظة والاعتبار والهداية:
عني القرآن العظيم عناية فائقة بقصص الأنبياء، وحدد في أكثر من موضع من الكتاب الكريم أهداف هذا القصص، حيث يقول: {وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ} [هود: 120]، وكما قال: {قَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [يوسف: 111].

قصص الأنبياء: ص7