لفظ البر إذا أطلق في الكتاب والسنة صار مرادفاً لمسمى الدين والإيمان والتقوى
2020-06-22
الفائدة المائة وأربعة وتسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول لفظ البر إذا أطلق في الكتاب والسنة صار مرادفاً لمسمى الدين والإيمان والتقوى.
وقوله عز وجل: {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ}[البقرة: 177]، أي: ليست التقوى والصدق في الدين تولية الوجوه جهة المشرق أو جعة المغرب، ولفظ البر إذا أطلق في الكتاب والسنة صار مرادفاً لمسمى الدين ولمسمى الإيمان ولمسمى التقوى.
تهذيب التفسير وتجريد التأويل: ص378
التصنيفات
298
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق