تنوّع السياق القرآني في إيراد الآيات من الأساليب البلاغية الراقية
2020-06-22
الفائدة الثلاثمائة وستة وسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول تنوّع السياق القرآني في إيراد الآيات من الأساليب البلاغية الراقية.
أورد الله عز وجل قوله: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ} [البقرة: 260]، في صورة السؤال والجواب؛ ليكون أوقع في النفس وأثبت للمقصود، وهو يقين إبراهيم عليه السلام في قدرة الله على بعث الموتى من قبورهم، وتقرير صورة حسية من صور إحياء الله للموتى على يد عبد من عبيده الصالحين.
تهذيب التفسير وتجريد التأويل: 2/198-199
التصنيفات
240
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 معنى قوله تعالى: تلك آيات الكتاب الحكيم
-
2024-06-25 التأنيث في اللغة ومثاله من الكتاب والسنة
-
2024-06-25 توهم التعارض في آيات القرآن الكريم
-
2024-06-25 هل الحروف المقطعة من المتشابه في القرآن؟
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق