لا تجعلوا لله ما لا ترضونه لأنفسكم

2020-06-22
لا تجعلوا لله ما لا ترضونه لأنفسكم
الفائدة الثلاثمائة وخمسة وثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه لا ينبغي أن لا تجعلوا لله ما لا ترضونه لأنفسكم.

وقوله عز وجل: {وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ} [البقرة: 267]، أي: ولستم ترضونه لأنفسكم لو أُعطِيتُمُوه إلا بإغماض منكم وكراهية في أخذه، فلا تجعلوا لله ما لا ترضونه لأنفسكم.

تهذيب التفسير وتجريد التأويل: 2/221

التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق