شمول علم الله عز وجل لما كان وما يكون وما هو كائن
2020-06-25
الفائدة العشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول شمول علم الله عز وجل لما كان وما يكون وما هو كائن.
{بَلْ بَدَا لَهُمْ مَا كَانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ} [الأنعام: 28]، وفي هذه الآية دليل قطعي على شمول علم الله عز وجل لما كان وما يكون وما هو كائن، وأنه عز وجل يعلم ما لا يكون لو كان كيف يكون، وهو مذهب أهل السنة والجماعة.
تهذيب التفسير وتجريد التأويل: 4/345
التصنيفات
505
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق