من ترك القتال في الحرم ودخل في دين الإسلام؛ قُبِل منه
2020-06-25
الفائدة الحادية عشر من كتاب أحكام فقهية في قضايا معاصرة لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول من ترك القتال في الحرم ودخل في دين الإسلام؛ قُبِل منه.
وقوله عز وجل: {فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}؛ أي: فإن تركوا القتال في الحرم، ودخلوا في دين الإسلام وأنابوا إلى الله؛ فإن الله يغفر ذنوبهم ولو كانوا قد قتلوا المسلمين في حرم الله؛ لأن الله تعالى لا يتعاظمه ذنب أن يغفره لمن تاب وآمن ثم اهتدى.
أحكام فقهية في قضايا معاصرة: ص40
التصنيفات
324
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 معنى قوله تعالى: تلك آيات الكتاب الحكيم
-
2024-06-25 التأنيث في اللغة ومثاله من الكتاب والسنة
-
2024-06-25 توهم التعارض في آيات القرآن الكريم
-
2024-06-25 هل الحروف المقطعة من المتشابه في القرآن؟
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق