القصد من وضع كتاب (الأقدس) إقرار ألوهية "حسين المازندراني" والتبشير بالصهيونية
2020-06-26
الفائدة الثالثة والستون من كتاب الأديان والفرق لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن القصد من وضع كتاب (الأقدس) إقرار ألوهية "حسين المازندراني" والتبشير بالصهيونية.
ويبدو أن أهم ما قصده واضعه (كتاب الأقدس) هو إقرار ألوهية حسين المازندراني وربوبيته، والدعوة لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، والتبشير بالصهيونية، مع محاولة إيجاد أحكام خاصة بالبهائية يلغى بها أحكام الإسلام، كجعله الصلاة تسع ركعات دون بيان كيفيتها وأن القبلة حيث يكون (المازندراني) أو عكا وحيفا، ورفع الجماعة إلا في صلاة الجنازة، وأن الحائض تسبح 95 مرة، وأن المسافر يسجد سجدة واحدة، إلى غير ذلك مما وافق فيه الباب أو خالفه.
الأديان والفرق: ص144
التصنيفات
289
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق