أمثلة من تناقضات وأباطيل كتاب (الأقدس)
العدد 1 ص3: "إن أول ما كتب الله على العباد معرفة مشرق وحيه". يعني بهذا أن أول الفرائض معرفة "حسين المازندراني" وهو بهذا يكذب كل أسلافه بما فيهم (الباب) مع تكذيبه للنبيين والمرسلين.
العدد: 12 ص4: "ولا تحسبن أنا نزلنا لكم الأحكام، بل فتحنا ختم الرحيق المختوم، بأصابع القدرة والاقتدار، يشهد بذلك ما نزل من قلم الوحي تفكروا يا أول الأفكار".
فهو ينفي أن يكون نزل أحكاماً، مع أنه شحن هذا الكتاب بالأوامر والنواهي والأحكام كصلاتهم وصومهم وزكاتهم وإرثهم وزواجهم وطلاقهم، وما يتعلق بالزنا والقتل والسرقة، وبالغسل وعدم الأكل باليد، وفي العدد الذي يليه مباشرة نقض الذي ذكر في هذه الفقرة.
العدد: 20 ص5: "قد نزلت في صلاة الميت ست تكبيرات". فهذه الفقرة اشتملت على الخطأ اللغوي في قوله: (ستة) ثم أي مصلحة في تغيير ما شرع الإسلام من أربع تكبيرات إلى ست تكبيرات.
العدد: 29 ص6: "قد كتب عليكم الصلاة فرادى قد رفع حكم الجماعة إلا في صلاة الميت إنه لهو الأمر الحكيم".
أي فائدة للإنسانية في إلغاء الجماعة وهي من أعظم الروابط بين الناس. وكيف لا يخجل من تكرير كلمة (كتب عليكم) وهو يقول قبل ذلك: "لا تحسبن إنا نزلنا لكم الأحكام" وماذا يسمى هذا الذي كتبه هذا الأفاك..
العدد: 31 ص6: "ولكم ولهن في الأسفار إذا استنزلتم واسترحتم المقام الآمن مكان كل صلاة سجدة واحدة".
أليس هذا هو اللعب بعقول هؤلاء الأغرار.
الأديان والفرق: ص144-146
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق