لكل أمة من أمم الأنبياء منهاج في الفروع يلائم زمانها ومكانها
2020-06-19
الفائدة المائتان وستة وعشرون من كتاب قصص الأنبياء لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن لكل أمة من أمم الأنبياء منهاج في الفروع يلائم زمانها ومكانها.
وقد أشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقوله في الحديث: (وأمهاتهم شتى) إلى أن الله تبارك وتعالى شرع لكل أمة من أمم الأنبياء منهاجاً في الفروع يلائم زمامها ومكانها، على حد قوله تعالى في سورة المائدة: {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا}.
قصص الأنبياء: ص301-302
التصنيفات
272
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق