قوله تعالى عن محمد: {رَسُولَكُمْ} [البقرة: 108]، يفيد التنصيص على أنه رسول إلى بني إسرائيل وغيرهم من الأمم
2020-06-22
الفائدة المائة وأربعة عشر من لطائف قرآنية من تفسير سورة البقرة من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قوله تعالى عن محمد: {رَسُولَكُمْ} [البقرة: 108]، يفيد التنصيص على أنه رسول إلى بني إسرائيل وغيرهم من الأمم.
وقوله تعالى: {رَسُولَكُمْ} [البقرة: 108]، يفيد التنصيص على أن محمداً رسول الله إلى بني إسرائيل وغيرهم من الأمم، كما أنه رسول الله إلى العرب، فهو المبعوث للناس كافة بشيراً ونذيرا صلوات الله وسلامه عليه إلى يوم الدين.
تهذيب التفسير وتجريد التأويل: ص240
التصنيفات
377
0
الأحدث إضافة
-
2024-06-25 توحيد الربوبية وضلال الكفار
-
2024-06-25 بداية دخول الشرك على البشرية
-
2024-06-25 بيان ضلال نظريات فرويد
التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق