صفة "تبارك" صفة خاصة بالله فلا تطلق على غيره
اللطيفة الثالثة والأربعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول صفة "تبارك" صفة خاصة بالله فلا تطلق على غيره.
اللطيفة الثالثة والأربعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول صفة "تبارك" صفة خاصة بالله فلا تطلق على غيره.
اللطيفة الثانية والأربعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن الله هو وحده الموجد للكائنات؛ لذلك كان المستحق وحده للحكم.
اللطيفة الواحدة والأربعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن الشمس والقمر والنجوم مذللاتٍ بقهر الله ومشيئته.
اللطيفة الأربعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من آيات الله المبهرة: تعاقب الليل والنهار بحركة هي أشد الحركات سرعة.
اللطيفة التاسعة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول معنى قوله: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ} أي: في مقدار ستة أيام.
اللطيفة الثامنة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول المتدبر لآيات القرآن يوقن أنه تنزيل من حكيم عليم.
اللطيفة السابعة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول شدة حسرة أهل النار.
اللطيفة السادسة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أصحاب الاعراف قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم.
اللطيفة الخامسة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول تمكين الله أهلَ الجنة من مخاطبة أهل النار والاطلاع عليهم؛ توبيخ لهم وتصغيرهم وتحسيرهم.
اللطيفة الرابعة والثلاثون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أنه لا يفهم من قوله: {تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا} أن ما في الجنة كان لغيرهم ثم انتقل إليهم.