اللطيفة الثالثة والتسعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول قوله: {فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} تهديد من فرعون بطريق الإجمال؛ للتهويل والترويع.
اللطيفة الثانية والتسعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن أبعد الناس عن الافتراء على الله هم الرسل.
اللطيفة الواحدة والتسعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول متابعة قوم فرعون له في التكذيب والطغيان.
اللطيفة التسعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن رسالة موسى كانت ذات شقين: دعوة فرعون وقومه للتوحيد، وتخليص بني إسرائيل من العذاب.
اللطيفة الثامنة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن فرعون لقب ملك مصر في زمن موسى وليس اسماً لهذا الطاغية.
اللطيفة التاسعة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن أبعد الناس عن الافتراء على الله هم الرسل.
اللطيفة السابعة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول دلالة (ثم) في قوله تعالى: {ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى} لإفادة طول الوقت بين موسى ومن قبله من الرسل.
اللطيفة السادسة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول بسط قصة موسى أكثر من غيرها؛ لاحتياج الناس إلى الاعتبار بها.
اللطيفة الخامسة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول استئصال الله للأمم السابقة لعلمه أنهم لن يؤمنوا أبدا.
اللطيفة الرابعة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن شر قلوب الخلق هو القلب الغافل الجاحد لآلاء الله.
