المراد بمكر الله ما يستدرج به أعداءه من النعم ثم أخذهم بغتة
اللطيفة الثالثة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بمكر الله ما يستدرج به أعداءه من النعم ثم أخذهم بغتة.
اللطيفة الثالثة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بمكر الله ما يستدرج به أعداءه من النعم ثم أخذهم بغتة.
اللطيفة الثانية والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول كل أمة انقادت لله فاضت عليها الخيرات وعمَّها الأمن والاستقرار.
اللطيفة الواحدة والثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول معنى قوله: {حَتَّى عَفَوْا} أي: كثروا.
اللطيفة الثمانون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن تكذيب الرسل يفضي إلى الابتلاء بالشدة.
اللطيفة التاسعة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن من اختار الكفر وأصر عليه لا يستحق أن يُحْزن عليه.
اللطيفة الثامنة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول فائدة تكرار: {الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا}.
اللطيفة السابعة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المشيئة في قوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} مشيئة كونية قدرية.
اللطيفة السادسة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بالعَوْد في قوله: {أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا} الصيرورة، أي: لتصيرن في ملتنا.
اللطيفة الرابعة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أنه لم يأت نبيٌّ قومه بالرسالة إلا عادوه وهددوه بالإخراج من بلده.
اللطيفة الخامسة والسبعون من تفسير سورة الأعراف من كتاب تجريد التأويل للشيخ عبد القادر شيبة الحمد حول أن المراد بالقرية في قوله: {لَنُخْرِجَنَّكَ ... مِنْ قَرْيَتِنَا}، المدينة.