التبشير يكون بالخير والشر؛ فإذا اجتمعا افترقا
الفائدة التاسعة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن التبشير يكون بالخير والشر؛ فإذا اجتمعا افترقا.
الفائدة التاسعة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن التبشير يكون بالخير والشر؛ فإذا اجتمعا افترقا.
الفائدة الثامنة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه قد يكشف الله الضر عن المشركين لحكمة.
الفائدة السابعة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول الكافرون سلبت منهم لطائف السمع والبصر والكلام وإن بقيت معهم صورها.
الفائدة السادسة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن الحشر يوم القيامة ليس قاصراً على بني آدم.
الفائدة الرابعة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول نداء الله للمؤمنين يعقبه أمرهم بخير، أو نهيهم عن شر.
الفائدة الخامسة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول دلالة القرآن الكريم على أن محمداً رسول الله حقا وصدقا.
الفائدة الثالثة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول يقين المشركين بأن محمداً هو رسول الله حقا.
الفائدة الثانية والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول لا تستعمل (قد) مع الفعل المضارع للتحقيق إلا عند كون الأمر في غاية الوضوح.
الفائدة العشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول شمول علم الله عز وجل لما كان وما يكون وما هو كائن.
الفائدة الواحدة والعشرون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول إقرار الكافرين بالقسم في قوله: {قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا}، إظهار لكمال يقينهم بحقيقته.