الفائدة التسعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن الهدى هو في اتباع تعاليم الإسلام مهما قلَّ سالكوها، والضلال والضياع هو في اتباع أهواء الناس مهما كثر سالكوها.
الفائدة الثامنة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول ترتيب المفاعيل في قوله: {وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ} في غاية الفصاحة.
الفائدة السابعة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن كل حركة في الكون تسير بقضاء الله وقدره.
الفائدة السادسة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن الشياطين يزينون الأعمال القبيحة لبني آدم.
الفائدة الخامسة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قوله: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ...} مسوقٌ لمواساة النبي ولحظه على الصبر على ما يلاقيه.
الفائدة الرابعة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول تفاوت المشركين في قبول الحق.
الفائدة الثانية والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن السيئة تجلب السيئة كما أن الحسنة تجلب الحسنة.
الفائدة الثالثة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أسباب فوز العباد هي بالالتجاء إلى الله والانتهاء عن معاصيه.
الفائدة الواحدة والثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن من طبع الله على قلبه لن يؤمن مهما رأى من الآيات.
الفائدة الثمانون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول دأب المشركين في المسارعة إلى زعم الإيمان كذباً وفجوراً.
