قاعدة سد الذرائع التي لا غنى للحكام والدعاة عنها
الفائدة التاسعة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قاعدة سد الذرائع التي لا غنى للحكام والدعاة عنها.
الفائدة التاسعة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قاعدة سد الذرائع التي لا غنى للحكام والدعاة عنها.
الفائدة الثامنة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن الإرادة في قوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا} إرادة كونية.
الفائدة السابعة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول تحرير معنى (دَرَسْتَ) في قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ}.
الفائدة السادسة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن العَمَى الحقيقي هو عَمَى القلب.
الفائدة الخامسة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول إبطال استدلال نفاة الرؤية بقوله تعالى: {لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ}، وقلب الدليل عليهم.
الفائدة الرابعة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه لا نجاة للعبد إلا بتحقيق توحيد الله.
الفائدة الثالثة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول دلالة قوله: {أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ}، على استحالة ما نسبه المبطلون لله.
الفائدة الثانية والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول مادة خلق آدم والجن والملائكة.
الفائدة الواحدة والسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول عظيم قدرة الله -تبارك وتعالى- في مصنوعاته.
الفائدة السبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة الأنعام من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول سبب تخصيص الصلاة في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ}.