(18) تفسير الآيات 7-8
الدرس الثامن عشر من دروس تفسير سورة هود والتي ألقاها الشيخ في رحاب المسجد النبوي حول الآيات من الآية 7 إلى الآية 8.
الدرس الثامن عشر من دروس تفسير سورة هود والتي ألقاها الشيخ في رحاب المسجد النبوي حول الآيات من الآية 7 إلى الآية 8.
الدرس السابع عشر من دروس تفسير سورة هود والتي ألقاها الشيخ في رحاب المسجد النبوي حول الآيات من الآية 7 إلى الآية 8.
الدرس التاسع من دروس تفسير سورة هود والتي ألقاها الشيخ في رحاب المسجد النبوي حول الآيات من الآية 5 إلى الآية 6.
الجزء الثامن من كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني بتحقيق فضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وقد اعتمد الشيخ على رواية صحيح البخاري عن أبي ذر الهروي عن مشايخه الثلاثة: السرخسي والمستملي والكشميهني، وقد استوعب هذا الجزء: من كتاب تفسير القرآن إلى كتاب فضائل القرآن (الأحاديث: من 4293 إلى 4874).
الجزء الأول من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد وضع فيه الشيخ مقدمة للتفسير ثم فسر سورة الفاتحة وشرع في تفسير سورة البقرة وقطع شوطا فيها حتى قوله تعالى {وأتموا الحج والعمرة لله}.
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مؤسسة علوم القرآن) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنفال وفسر سورة التوبة إلى نهايتها.
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنعام وفسر سورة الأعراف وبدأ في تفسير سورة الأنفال إلى قوله تعالى {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}.
الجزء الخامس من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مؤسسة علوم القرآن) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة الأنعام وفسر سورة الأعراف وبدأ في تفسير سورة الأنفال إلى قوله تعالى {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}.
الجزء الرابع من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مكتبة المعارف بالرياض) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة النساء وأتم تفسير سورة المائدة وبدأ في تفسير سورة الأنعام إلى قوله تعالى {قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا}.
الجزء الرابع من كتاب تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من الأباطيل ورديء الأقاويل (طبعة مؤسسة علوم القرآن) وقد أكمل فيه الشيخ تفسير سورة النساء وأتم تفسير سورة المائدة وبدأ في تفسير سورة الأنعام إلى قوله تعالى {قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا}.