الفائدة المائة وثلاثة وسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن من مفتريات اليهود: زعمهم أن الله وصَّاهم ألا يصدِّقوا رسولاً من الرسل إلا إذا قدّم أمامهم قرباناً لله عز وجل تأكله النار.
الفائدة المائة واثنان وسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول شدة وعيد من يصف الله بالنقائص ويقتل الأنبياء.
الفائدة المائة وواحد وسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قبح البخل وسوء عاقبة أهله.
الفائدة المائة وسبعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قبح البخل وسوء عاقبة أهله.
الفائدة المائة وتسعة وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن ليس من الحكمة إطلاع كل فرد من المؤمنين على نفاق كل فرد من المنافقين.
الفائدة المائة وثمانية وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول ضرورة تطهير المجتمع المسلم من العناصر المنافقة بالشدائد والمحن.
الفائدة المائة وأربعة وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه إذا سخط الله على عبدٍ أملى له في عيشه ليأخذه أخذ عزيز مقتدر.
الفائدة المائة وستة وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قوله: {يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ}، الإرادة هنا هي الإرادة الكونية.
الفائدة المائة وخمسة وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن معصية العاصين وكفر الكافرين لا يضر الله شيئا.
الفائدة المائة وأربعة وستون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن في قوله تعالى: {قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ}، (الناس) هنا عام أريد به الخصوص.
