لا فرق بين مشاقة الرسول وبين اتباع غير سبيل المؤمنين
الفائدة المائة وأربعة وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه لا فرق بين مشاقة الرسول وبين اتباع غير سبيل المؤمنين.
الفائدة المائة وأربعة وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه لا فرق بين مشاقة الرسول وبين اتباع غير سبيل المؤمنين.
الفائدة المائة وثلاثة وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن البهتان أقبح من الغيبة والنميمة.
الفائدة المائة واثنان وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن الإنسان إذا كثرت منه الخيانة والإثم كان حريًّا بغضب الله وسخطه.
الفائدة المائة وواحد وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن من أقدم على المعصية فقد خان نفسه.
الفائدة المائة وخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول توجيه التحذير إلى الرسول المعصوم من كل ذنب هو من باب قولهم: إياك أعني واسمعي يا جارة.
الفائدة المائة وتسعة وأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول كيفيات صلاة الخوف.
الفائدة المائة وثمانية وأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن صلاة الخوف مشروعة إلى يوم القيامة.
الفائدة المائة وسبعة وأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قصر الصلاة لا يشترط فيه خوف فتنة الذين كفروا.
الفائدة المائة وستة وأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أولي الضرر في درجة المجاهدين بحسب نياتهم.
الفائدة المائة وخمسة وأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة النساء من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن تسمية الغنيمة عَرَضاً؛ لتنبيه الغازي على أن لا تتعلق همته بها.