نصيب المرأة من الميراث في ظل الإسلام

2020-06-16
نصيب المرأة من الميراث في ظل الإسلام
الفائدة السابعة من فوائد من كتاب حقوق المرأة في الإسلام لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول نصيب المرأة من الميراث في ظل الإسلام.

{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا}.

بهذا تقرر لهن نصيب في الميراث، بعد أن كن نصيباً من الميراث، وأصبحن مالكات بعد أن كن كالمملوكات، ثم انظر –يرعاك الله- إلى قوله سبحانه وتعالى: {مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ} [النساء: 7]، حتى لا يختص الرجال بأدوات الموتى من الرجال، بل صار للأنثى حق في عباءة الرجل وسيفه، وعمامته وعصاه!

حقوق المرأة في الإسلام: ص20

التعليقات (0 تعليق) إضافة تعليق