الفائدة الخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قوله تعالى: {بِإِذْنِ اللَّهِ}، هو قيد في إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى.
الفائدة الخامسة والخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول قوله: {قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ}، المراد جنس الآية.
الفائدة الرابعة والخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول نعمة معرفة الخط والكتابة.
الفائدة الثالثة والخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول فائدة الإجابة على زكريا بقوله تعالى: {كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ}، وعلى مريم بقوله: {قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ}.
الفائدة الثانية والخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أنه لا رتبة أعظم من كون المرء صالحًا؛ ل لك ختم الله به أوصاف عيسى.
الفائدة الواحدة والخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول نسبة عيسى لمريم للتنبيه على أنه يولد من غير أب.
الفائدة الخمسون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن سمي الولد (كلمة)؛ لأنه وجد بكلمة من الله حيث قال له: كن، فكان.
الفائدة التاسعة والأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قوله : {وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ}، تقرير أن هذه الأخبار مما أوحاه الله على نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم.
الفائدة الثامنة والأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قول زكريا عليه السلام: {رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ}، استفهام عن الطريق الذي سيجيء بواسطته الولد.
الفائدة السابعة والأربعون من لطائف قرآنية من تفسير سورة آل عمران من كتاب تجريد التأويل لفضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد والتي تدور حول أن قوله تعالى: {وَحَصُورًا}، أي: أنه يصون نفسه عن الخطايا والدنس.
